قصتنا

سيدة نشأت وهي تؤمن بأن الأحلام تتحقق؛ الذي لديه دائما طموح كبير منذ صغره ; التي آمنت بأن بناء مسارها الوظيفي هو هدف أساسي في حياتها وعلى رأس الأولويات مما أدى إلى تأجيل رحلة الأمومة إلى 4 سنوات من الزواج.

عندما يقول الناس أن الله كان لديه دائمًا خطة مختلفة؛ يجب أن تصدقي هذا القول لأن إرادة الله فوق كل شيء، لقد تغيرت حياتي في اليوم الذي اكتشفت فيه أنني حامل، علاوة على ذلك، بعد شهر من إعلان الحمل أثناء الفحص العادي، ظهرت للتو مفاجأة أخرى "إنهما اثنان" "قلبان" يدق “” إنه توأمان “ربما متطابقان” كيس واحد “سواء الأولاد أو البنات … مبروك – دكتور سعيد

لن أنكر نظرة الصدمة التي كانت على وجهي ولن أنسى هذه اللحظة أبدًا؛ اعتقدت لفترة أن حياتي دمرت (لا مهنة، لا مستقبل، لا وظيفة، لا طموح) خاصة أنه لم يكن متوقعا؛ لا أنا ولا زوجي لديهم أي تاريخ توائم في كلتا العائلتين

بعد أن تقبلت وأدركت أن هناك نمط حياة جديد قادم أمامي ويجب أن أكون مستعدًا تمامًا لهذه المرحلة من حياتي لأنني أعجبت بنفسي حقًا ليس فقط بسبب مقدار الرعاية والجهد المبذول والمعرفة التي أحرص على اكتسابها ولكن أيضًا التنقيب في تفاصيل محددة وعميقة إلى حد الإفراط في الحماية بعد الولادة من خلال عدم قبول أي مساعدة من أي شخص.

كانت هذه نقطة تحول حقيقية. صوت همس في رأسي طوال رحلة الأمومة: "لا تقللي أبدًا من قوة قدراتك"

هنا تأتي خطة الله لي؛ كان لبناتي الأثر الأكبر عليّ؛ إنهم دافعي الكبير لبدء مشروعي الخاص، والمجازفة، والتحلي بالشجاعة والإيمان بنفسي. بدأت في فعل أشياء لم أفعلها من قبل أو حتى تخيلت نفسي أفعلها.

مع مرور الوقت، أدركت أن هذين المخلوقين الصغيرين هما أعظم بركات حياتي

هذه العلامة التجارية مخصصة لدانيا وريما... My Little Bunnies!

شيماء القماح – المؤسس والرئيس التنفيذي